- الضائعةمشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 4
نقــــاط السمعــــة : 2
تاريخ التسجيل : 10/11/2009
العمر : 40
المزاج :
الدولة :
الأوسمة :
مقياس القوة والضعف
2009-11-14, 12:39
مقياس القوة والضعف
عن ثوبان رضى الله عنه أن رسول الله [صلى الله عليه وسلم ] قال((يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كماتتداعى الأكلة إلى قصعتها))فقال قائل :وقلة نحن يومئذ؟قال((بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل،ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن فى قلوبكم الوهن))فقال قائل :وماالوهن؟
قال: ((حب الدنياوكراهية الموت))[صحيح،أخرجه الإمام أحمدوأبودواد]
هذاالحديث النبوى يضع النقط فوق الحروف، ويشخص الحالة التى تعيشهاالأمة الآن ،فالبرغم من كثرة عددالمسلمين والذى يتجاوزالمليار،إلاأنهم لايرهبون أعداءهم ولايخاف منهم أحد،بل على العكس فقدأصبحوامطمعًاللجميع ، والسبب أن الله قد تخلى عنهم بماأحدثوه فنزع من صدورأعدائهم مهابتهم ، وقذف فى قلوبهم الوهن.
حقيقة ضعفنا:
لونظرنالإمكانات الأمة الإسلامية المادية نجدأنهاكبيرة..العدد..الثروات..الموقع الجغرافى..
فلماذالم تنفعناهذه الإمكانات،وترفعناإلى مصاف الدول المتقدمة؟!
لم تنفعناهذه الإمكانات،لأنهاليست هى المقومات الأساسية للرفعة وليست ميزان النصرعندالمسلمين.
نعم ،قدتكون الإمكانات من أهم أسباب رفعة غيرنامن الأمم الأخرى لأنهم قدولدوافى الظلام وعاشوافيه وألفوه
أمانحن فقد أعطاناالله المصباح الذى ينير لناالطريق ويرفعنافوق الجميع ، وعندماحمل سلفنا الصالح هذاالمصباحكسادواالأمم وامتلكوا مقومات الحضارة ،وقادواالحياة قرونًاعديدة ..إلى أن جاءت أجيال تخلت عن المصباح ، وأطفأته ثم أعطته ظهرها..فماذا النتيجة؟
سادالظلام ،وتخبطت الأقدام ،وتعثرت الخطوات،وأصبحناأشدضياعًامن أعدائناالذين تعودواعلى الظلام ،ولم يعرفوامعنى النور.
معنى ذلك أنه لاأمل لتقدم هذه الأمة مرة أخرى إلابعودتهالمصباحها..لدينها..
لكتابهامصدرعزها،الذى به تعلووتقوى وبدونه تضعف وتهوى((ولاتهنواولاتحزنواوأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)){آل عمرانك139}
قيمة الفرد:
إذن فنحن – أمة الإسلام – لسناكبقية الأمم ، ولاينبغى أن نقيس أنفسناعليهم
لأن تقدمناالحقيقى مرتبط بمدى استقامتناعلى أمرالله أولاً،وأخذنابأسباب التقدم ثانًيا((عبادالناأولى بأس شديد)){الإسراء:5}
تقدمنا الحقيقى مرتبط برضاالله عنا،ومن ثم إمداده لناربطهابمقدارإيماننابه سبحانه، واستقامتناعلى أمره،فعلى قدرالإيمان والتقوى تكون الكرامة والمعية من الله عزوجل((إن أكرمكم عندالله أتقاكم ))[الحجرات:13]
هذاهومقياس قوتنانحن المسلمين.
فكلماارتفع الإيمان فى القلب ،ازدادت قيمة العبدعندالله ، ومن ثَّم ازدادنصره وكفايته،وولايته له.
فهناك عبديصل بإيمانه لأن يصبح وكأنه أمة فى ميزان الله عزوجل،كأبى بكرالصديق (رضى الله عنه)
وهناك رجل إذاتواجدفى جيش فإن هذاالجيش لايُهزم كالقعقاع بن عمروالذى قال عنه أبوبكرالصديق:لايهزم جيش فيه القعقاع.
وهناك رجل يساوى فى ميزان الله عشرة رجال أوأكثر((إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين))[الأنفال:66]
فماالسرفى تباين قيمة الفرد؟!
إنه – بلاشك – الإيمان وليس شيئًاسواه
أماعندمايضعف الإيمان لدى الفرد،ويقوى الهوى وحب الدنيا فى قلبه ، فإن ذلك من شأنه أن يستدعى غضب الله عليه ،فيهوى إلى الأرض ((ومن يحلل عليه غضبى فقدهوى)){طه:81}فتضعف قيمته ،حتى يصبح وكأنه يساوى معشار رجل وأقل وأقل... ويزدادهبوطه نتيجة زيادة حبه للدنياإلى أن يصبح أمثاله لايساوون فى ميزان الله رجلاًواحدًا!!
ويزدادالهبوط حتى تهوى الأمة كلهافتصبح كثيرة العددقليلة القيمة عندالله ..غثاء كغثاء السيل.
إذن فالضعف المصاحب لناالآن ليس ضعفًابالدرجة الأولى فى العددولاالعدة ،بل فى الإيمان.
هذاالإيمان عندمايعودعندمايعودإلى القلوب فإنه سيعيدللفردقيمته عند الله وسيدفعه لُحسن استخدام مالديه من إمكانات مادية ،وسيجعله يبذل قصارى جهده فى حسن الإعداد،ومن ثمَّ الاستعدادلتلقى الفيض من الله
وضوح الرؤية:
فإن كان الأمركذلك ،فإن نقطة البداية التى ينبغى أن نبدأبهاللخروج من المأزق الراهن ، والنفق المظلم الذى نسير فيه ،هى عودتناجميعًاإلى الله والعمل،على استرضائه بشتى الوسائل.
لامناص من استبدال حالة الضعف الإيمانى التى تعيشهاالأمة ،بقوة فى إيمانها،لتتبدل بذلك موزاين القوى ، وتعودالغلبة والسيادة.
فإن قلت:وكيف يمكن أن تتم لناالغلبة على أعدائناوهم قدأحكمواقبضتهم علينامن كل جانب؟!
هذاأمرلايهمنا،فثقتنابالله لاحدودلها،فلقدوعدعباده المؤمنين بالنصر،هوسبحانه لايخلف وعده((أفى الله شك)){إبراهيم:10}
أمَّاكيف سيحقق سبحانه وعده،فهذاأمربيده وحده،ويُرجع إليه وحده((ألم تعلم أن الله على كل شئ قدير*ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض)[البقرة:107.160}
لقدأحكم مشركومكة قبضتهم على رسول الله ووضعواالخطط الجبارةلقتله ومنع هجرته، ولكن الله وعده بالكفاية والنصرة((إلاتنصروه فقدنصره الله إذأخرجة الذين كفرواثانى اثنين إذهمافى الغارإذيقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنافأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنودلم تروهاوجعل كلمة الذين كفرواالسفلى وكلمة الله هى العليا والله عزيزحكيم))[التوبة:40]
وفى بدرماذاكان حال المسلمين؟!وماذاعن عددهم وعدتهم؟
وكيف سارت المعركة؟!.. من الذى أدارها؟!!من أين وكيف جاء النصر..أليس من الله ؟!!((ولقدنصركم الله ببدروأنتم أذلة فاتقواالله لعلكم تشكرون))[آل عمران:123]
وفى قصة طالوت:كم كان عددالفئة المؤمنة التى حاربت الفئة الطاغية؟!ألم يكن قليلاً((كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين))[البقرة:249]ومع ذلك نصرهم الله ((فهزموهم بإذن الله وقتل داودجالوت))[البقرة:251]
إذن فليس لناأن نسأل كيف سينصرناالله،فالأمرأمره والملك ملكه ، والسماوات والأرض ومن فيهن جنوده يأتمرون بأوامره((ألاله الخلق والأمر)){الأعراف:54}كل ماهومطلوب منا،أن نعمل على فعل مايرضيه لكى ندخل فى دائرة معيته وكفايته ونصرته((إن تنصرواالله ينصركم ويثبت أقدامكم)){محمد:7}
صلاة الفجر:
والأمراللافت للانتباه أن أعداءنايعلمون ذلك جيداً فاليهوديدركون أن هزيمتهم على يدالمسلمين قادمة لامحالة ، وأنهالن تتم إلاإذعادالمسلمين إلى دينهم.
تأمل معى ماقاله أحدزعمائهم :بأن المسلمين لن ينتصرواعليناإلاعندمايصبح عددالذين يصلون الفجرفى المسجدكعددمن يصلى الجمعة
أرأيت كيف أنهم يعملون مصدرقوتناالحقيقية؟!
هل أدركت مراميهم من العمل على إغراقنافى بحرالشهوات وكثرة أدوات اللهوالتى يضعونهافى طريق أطفالناوشبابنا!!
أرأيت لماذا يعملون على نشر الرذيلة وإشاعة الفاحشة من خلال وسائل الإعلام بأنواعها المختلفة لاسيماالفضائيات((فاعتبرواياأولى الأبصار))[الحشر:2]
فلنعتبرولنسارع إلى الله قبل فوات الأوان.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
عن ثوبان رضى الله عنه أن رسول الله [صلى الله عليه وسلم ] قال((يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كماتتداعى الأكلة إلى قصعتها))فقال قائل :وقلة نحن يومئذ؟قال((بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل،ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن فى قلوبكم الوهن))فقال قائل :وماالوهن؟
قال: ((حب الدنياوكراهية الموت))[صحيح،أخرجه الإمام أحمدوأبودواد]
هذاالحديث النبوى يضع النقط فوق الحروف، ويشخص الحالة التى تعيشهاالأمة الآن ،فالبرغم من كثرة عددالمسلمين والذى يتجاوزالمليار،إلاأنهم لايرهبون أعداءهم ولايخاف منهم أحد،بل على العكس فقدأصبحوامطمعًاللجميع ، والسبب أن الله قد تخلى عنهم بماأحدثوه فنزع من صدورأعدائهم مهابتهم ، وقذف فى قلوبهم الوهن.
حقيقة ضعفنا:
لونظرنالإمكانات الأمة الإسلامية المادية نجدأنهاكبيرة..العدد..الثروات..الموقع الجغرافى..
فلماذالم تنفعناهذه الإمكانات،وترفعناإلى مصاف الدول المتقدمة؟!
لم تنفعناهذه الإمكانات،لأنهاليست هى المقومات الأساسية للرفعة وليست ميزان النصرعندالمسلمين.
نعم ،قدتكون الإمكانات من أهم أسباب رفعة غيرنامن الأمم الأخرى لأنهم قدولدوافى الظلام وعاشوافيه وألفوه
أمانحن فقد أعطاناالله المصباح الذى ينير لناالطريق ويرفعنافوق الجميع ، وعندماحمل سلفنا الصالح هذاالمصباحكسادواالأمم وامتلكوا مقومات الحضارة ،وقادواالحياة قرونًاعديدة ..إلى أن جاءت أجيال تخلت عن المصباح ، وأطفأته ثم أعطته ظهرها..فماذا النتيجة؟
سادالظلام ،وتخبطت الأقدام ،وتعثرت الخطوات،وأصبحناأشدضياعًامن أعدائناالذين تعودواعلى الظلام ،ولم يعرفوامعنى النور.
معنى ذلك أنه لاأمل لتقدم هذه الأمة مرة أخرى إلابعودتهالمصباحها..لدينها..
لكتابهامصدرعزها،الذى به تعلووتقوى وبدونه تضعف وتهوى((ولاتهنواولاتحزنواوأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)){آل عمرانك139}
قيمة الفرد:
إذن فنحن – أمة الإسلام – لسناكبقية الأمم ، ولاينبغى أن نقيس أنفسناعليهم
لأن تقدمناالحقيقى مرتبط بمدى استقامتناعلى أمرالله أولاً،وأخذنابأسباب التقدم ثانًيا((عبادالناأولى بأس شديد)){الإسراء:5}
تقدمنا الحقيقى مرتبط برضاالله عنا،ومن ثم إمداده لناربطهابمقدارإيماننابه سبحانه، واستقامتناعلى أمره،فعلى قدرالإيمان والتقوى تكون الكرامة والمعية من الله عزوجل((إن أكرمكم عندالله أتقاكم ))[الحجرات:13]
هذاهومقياس قوتنانحن المسلمين.
فكلماارتفع الإيمان فى القلب ،ازدادت قيمة العبدعندالله ، ومن ثَّم ازدادنصره وكفايته،وولايته له.
فهناك عبديصل بإيمانه لأن يصبح وكأنه أمة فى ميزان الله عزوجل،كأبى بكرالصديق (رضى الله عنه)
وهناك رجل إذاتواجدفى جيش فإن هذاالجيش لايُهزم كالقعقاع بن عمروالذى قال عنه أبوبكرالصديق:لايهزم جيش فيه القعقاع.
وهناك رجل يساوى فى ميزان الله عشرة رجال أوأكثر((إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين))[الأنفال:66]
فماالسرفى تباين قيمة الفرد؟!
إنه – بلاشك – الإيمان وليس شيئًاسواه
أماعندمايضعف الإيمان لدى الفرد،ويقوى الهوى وحب الدنيا فى قلبه ، فإن ذلك من شأنه أن يستدعى غضب الله عليه ،فيهوى إلى الأرض ((ومن يحلل عليه غضبى فقدهوى)){طه:81}فتضعف قيمته ،حتى يصبح وكأنه يساوى معشار رجل وأقل وأقل... ويزدادهبوطه نتيجة زيادة حبه للدنياإلى أن يصبح أمثاله لايساوون فى ميزان الله رجلاًواحدًا!!
ويزدادالهبوط حتى تهوى الأمة كلهافتصبح كثيرة العددقليلة القيمة عندالله ..غثاء كغثاء السيل.
إذن فالضعف المصاحب لناالآن ليس ضعفًابالدرجة الأولى فى العددولاالعدة ،بل فى الإيمان.
هذاالإيمان عندمايعودعندمايعودإلى القلوب فإنه سيعيدللفردقيمته عند الله وسيدفعه لُحسن استخدام مالديه من إمكانات مادية ،وسيجعله يبذل قصارى جهده فى حسن الإعداد،ومن ثمَّ الاستعدادلتلقى الفيض من الله
وضوح الرؤية:
فإن كان الأمركذلك ،فإن نقطة البداية التى ينبغى أن نبدأبهاللخروج من المأزق الراهن ، والنفق المظلم الذى نسير فيه ،هى عودتناجميعًاإلى الله والعمل،على استرضائه بشتى الوسائل.
لامناص من استبدال حالة الضعف الإيمانى التى تعيشهاالأمة ،بقوة فى إيمانها،لتتبدل بذلك موزاين القوى ، وتعودالغلبة والسيادة.
فإن قلت:وكيف يمكن أن تتم لناالغلبة على أعدائناوهم قدأحكمواقبضتهم علينامن كل جانب؟!
هذاأمرلايهمنا،فثقتنابالله لاحدودلها،فلقدوعدعباده المؤمنين بالنصر،هوسبحانه لايخلف وعده((أفى الله شك)){إبراهيم:10}
أمَّاكيف سيحقق سبحانه وعده،فهذاأمربيده وحده،ويُرجع إليه وحده((ألم تعلم أن الله على كل شئ قدير*ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض)[البقرة:107.160}
لقدأحكم مشركومكة قبضتهم على رسول الله ووضعواالخطط الجبارةلقتله ومنع هجرته، ولكن الله وعده بالكفاية والنصرة((إلاتنصروه فقدنصره الله إذأخرجة الذين كفرواثانى اثنين إذهمافى الغارإذيقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنافأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنودلم تروهاوجعل كلمة الذين كفرواالسفلى وكلمة الله هى العليا والله عزيزحكيم))[التوبة:40]
وفى بدرماذاكان حال المسلمين؟!وماذاعن عددهم وعدتهم؟
وكيف سارت المعركة؟!.. من الذى أدارها؟!!من أين وكيف جاء النصر..أليس من الله ؟!!((ولقدنصركم الله ببدروأنتم أذلة فاتقواالله لعلكم تشكرون))[آل عمران:123]
وفى قصة طالوت:كم كان عددالفئة المؤمنة التى حاربت الفئة الطاغية؟!ألم يكن قليلاً((كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين))[البقرة:249]ومع ذلك نصرهم الله ((فهزموهم بإذن الله وقتل داودجالوت))[البقرة:251]
إذن فليس لناأن نسأل كيف سينصرناالله،فالأمرأمره والملك ملكه ، والسماوات والأرض ومن فيهن جنوده يأتمرون بأوامره((ألاله الخلق والأمر)){الأعراف:54}كل ماهومطلوب منا،أن نعمل على فعل مايرضيه لكى ندخل فى دائرة معيته وكفايته ونصرته((إن تنصرواالله ينصركم ويثبت أقدامكم)){محمد:7}
صلاة الفجر:
والأمراللافت للانتباه أن أعداءنايعلمون ذلك جيداً فاليهوديدركون أن هزيمتهم على يدالمسلمين قادمة لامحالة ، وأنهالن تتم إلاإذعادالمسلمين إلى دينهم.
تأمل معى ماقاله أحدزعمائهم :بأن المسلمين لن ينتصرواعليناإلاعندمايصبح عددالذين يصلون الفجرفى المسجدكعددمن يصلى الجمعة
أرأيت كيف أنهم يعملون مصدرقوتناالحقيقية؟!
هل أدركت مراميهم من العمل على إغراقنافى بحرالشهوات وكثرة أدوات اللهوالتى يضعونهافى طريق أطفالناوشبابنا!!
أرأيت لماذا يعملون على نشر الرذيلة وإشاعة الفاحشة من خلال وسائل الإعلام بأنواعها المختلفة لاسيماالفضائيات((فاعتبرواياأولى الأبصار))[الحشر:2]
فلنعتبرولنسارع إلى الله قبل فوات الأوان.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
رد: مقياس القوة والضعف
2009-11-14, 15:11
هذا صحيح أختي الضائعة ، فهذه حالة مجتمعنا
كما أن الغرب درس ديننا الإسلامي ثم أخذ ينسبها إليه على أنها أقوال الحكماء ، حيث أنهم كتبوا في واجهة مستشفى في بريطانيا ( صوموا تصحوا ) باللغة الإنجليزية ......و العديد من أقوال الغرب العلمية و الإجتماعية مأخوذة من ديننا الحنيف .
شكرا لك أختي الضائعة على الطرح المميز
دمتي في حفظ الله
كما أن الغرب درس ديننا الإسلامي ثم أخذ ينسبها إليه على أنها أقوال الحكماء ، حيث أنهم كتبوا في واجهة مستشفى في بريطانيا ( صوموا تصحوا ) باللغة الإنجليزية ......و العديد من أقوال الغرب العلمية و الإجتماعية مأخوذة من ديننا الحنيف .
شكرا لك أختي الضائعة على الطرح المميز
دمتي في حفظ الله
- اهلاوىمسير عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 1381
نقــــاط السمعــــة : 16
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
العمر : 39
المزاج :
الدولة :
الأوسمة :
الإقامة : مصرى
رد: مقياس القوة والضعف
2009-11-16, 18:14
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى