صداع الشقيقة يصيب النساء أكثر من الرجال
2009-11-28, 13:20
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
تناول مرضى الشقيقة أو الصداع النصفي لعقار يشمل مادة سوموتريبتان ـ ومادة نابروكسين ـ أكثر فائدة من تناول أحدهما، هذا ما توصل إليه الباحثون من مركز ميرسي للأبحاث الطبية ومركز ريان لعلوم الصداع بالولايات المتحدة. وعلق الدكتور تيموثي سميث الباحث الرئيس في الدراسة التي نشرتها في عدد سبتمبر مجلة «الصداع» الأميركية قائلاً: إن تأثير كلتا المادتين مكمل لبعض في علاج نوبات الشقيقة وهناك تحسن يفوق 45% في حال تناولهما مجتمعتين لزوال الألم خلال 24 ساعة بمقدار 50 ميللغراما للسوموتربتان و500 ميللغرام للنابروكسين، مقارنة بحوالي 29% في حال سوموتربتان و25% في نابروكسين كل عل حدة.
والتعليل الذي ذكره الدكتور تيموثي أن سوموتربتان فعال جداً في تخفيف ألم نوبات الشقيقة لكن هناك مواد أخرى تفرز أثناء النوبة لها تأثيرات التهابية لا يتمكن من القضاء على أثرها مما يؤكد فائدة إضافة أحد الأدوية المضادة للالتهابات كالنبروكسين، وهو ما أثبتت الدراسة على حوالي ألف شخص فائدته.
مرض الشقيقة: الشقيقة هو مجموعة من الأعراض تسبب ألما في أحد جانبي الرأس ونادرا ما يصيب جانبي الرأس معا ويدوم لفترة تتراوح ما بين ساعة إلى ثلاثة أيام. يتميز صداع الشقيقة بألم نابض شديد غالبا ما يكون في منطقة الصدغ أو خلف إحدى العينين أو خلف الأذن، تصاحب الألم اضطرابات معوية كالشعور بالغثيان والقيء كما تصاحبه اضطرابات بصرية وسمعية كالتحسس الزائد من الضوء والصوت. وقد يصاب المرء به في أي وقت خلال اليوم وغالبا ما تكون الإصابة به في الساعات المبكرة من النهار. تصاب النساء بالشقيقة أكثر من الرجال وبين كل أربعة أشخاص هنالك ثلاث سيدات مصابات بالشقيقة، وقد تبدأ نوبات الصداع بين عمر الخامسة عشرة والخامسة والأربعين، وتكون نوبات الصداع عند الكبار أقل عددا وأخف بأسا.
نظريات وأسباب: هنالك ثلاث نظريات حول مسببات نوبات الشقيقة، وهي:
أولا، نظرية تدفق الدم:يحدث المرض بتمدد الشرايين والأوردة الدماغية الكبيرة وتقلص الأوعية الدموية الصغيرة التي تنقل الدم من الشرايين إلى الأوردة، فتمنع وصول الدم إلى لحاء المخ فتحدث الاضطرابات البصرية والسمعية والشعور بالدوران، ويحدث الشعور بالألم لضغط الشريان المتمدد علي العصب المجاور له.
ثانيا، نظرية التغيرات الكيميائية: وبالأخص مادة السيروتينين المسؤولة عن توصيل الرسائل العصبية بين خلايا المخ، فعند وجود أي اضطراب في هذه المادة تبدأ بإرسال الأوامر بالتمدد والتقلص لشرايين وأوردة المخ.
ثالثا، نظرية الوراثة: أكتشف حديثا الجين المسؤول عن توريث مرض الشقيقة والذي من خصائصه قدرة التحكم على خلايا معينة في المخ مسيطرة على أجزاء معينة من الجسم كالأعصاب البصرية والسمعية والحسية.
كما توجد عوامل مساعدة لحدوث النوبات مثل اضطرابات النوم، الضغوط النفسية والقلق، الأضواء الساطعة والضجيج، تغيرات الطقس، تناول الشوكولاته وبعض أنواع الجبن، والتدخين. كما يلعب الهرمون الأنثوي دوراً أيضا، لذلك عادة ما تأتي النوبات قبل أو خلال أو بعد الدورة الشهرية أو مع تناول أقراص منع الحمل أو عند بدء سن اليأس.
وتتميز نوبات صداع الشقيقة بعدة مراحل ويستطيع الطبيب تشخيص المرض على أساس وصف نمط النوبات ومدى تكرارها والأعراض المصاحبة للصداع. وينقسم صداع الشقيقة إلى ثلاثة أنواع، ولكن الشائع هنا نوعان فقط، وهما الشقيقة الكلاسيكية والشقيقة العادية أو الشائعة.
مراحل النوبة: وتحدث نوبات الشقيقة على خمس مراحل:
1ـ مرحلة الإنذار المبكر: وتبدأ هذه المرحلة قبل مرحلة المعاناة بساعات أو بيوم واحد ويشعر المريض ببعض الأحاسيس المنذرة بقرب النوبة كالشعور بالإجهاد غير العادي، التثاؤب بكثرة، تقلبات في المزاج كالغضب أو الابتهاج الشديد أو الشعور بالكآبة أو الرغبة بتناول أطعمة معينة.
2 ـ مرحلة الأورة: ويشعر فيها المريض بالاضطرابات البصرية والسمعية أو العصبية بصورة تدريجية وبطيئة وتسبق مرحلة المعاناة والألم بحوالي ثلاثين دقيقة، ويشاهد فيها المريض عتما وامضا، أو خطوطا متعرجة فضية اللون تسبح في مدار البصر وقد يفقد المريض بصره لدقائق بعد ذلك (وهذا ليس شائعا) أما الاضطرابات السمعية فتتمثل في سماع أصوات داخل الرأس كالدمدمة والهمس وقد يشعر البعض بدوار، وأما الاضطراب العصبي فيحدث على شكل وخز وتنميل في الوجه، أو برودة في الذراع والوجه بما في ذلك الفم واللسان، ويتميز النوع الكلاسيكي بهذه المرحلة، وتخلو الشقيقة الشائعة من هذه المرحلة.
3 ـ مرحلة المعاناة والألم: يبدأ الإحساس بالألم بعد زوال الأعراض السابقة والذي يتمحور حول منطقة الصدغ أو خلف العين أو الجبهة، وهو عادة ما يبدأ كانزعاج ثم يتطور إلى وجع ثم الم شديد نابض وهو دائما مستقر في جزء واحد من الرأس قد يكون الأيمن أو الأيسر أو قد ينتقل بينهما في النوبة الواحدة، وقد يبدأ الألم عند البعض من مؤخرة الرقبة ويتحرك صاعدا الى الجبين أو العكس. ومع ازدياد الألم يبدأ فقدان الشهية والدوار والقيء والغثيان، وتصبح الأضواء والضجيج وأحيانا الروائح غير محتملة.
4 ـ مرحلة انحسار النوبة: كما يبدأ الألم ببطء ينحسر ببطء. القيء خلال النوبة من العوامل المساعدة على انحسار النوبة، كما يعتبر النوم لبعض الوقت من أكثر الأمور فاعلية لإنهاء النوبة.
5 ـ مرحلة ما بعد النوبة: وتختلف من شخص إلى آخر فمنهم من يشعر بالراحة والبهجة والانتعاش ومنهم من يشعر بالإنهاك والتعب والفتور.
يتساءل الكثير عن الأعراض التي تحتم الذهاب إلى الطبيب للتشخيص والعلاج. وتوصي إرشادات المؤسسة القومية الأميركية للصداع بوجوب التشخيص في حال تكرار نوبات الصداع لثلاث نوبات وأكثر خلال الشهر الواحد، وان كان يؤثر على النشاط اليومي أو العملي أو الدراسي، وفي حال حدوث القيء والغثيان والاضطرابات الحسية الأخرى. العلاج: إن الاعتقاد السائد بأنه لا شفاء من الشقيقة غير صحيح، ان الالتزام بإرشادات الطبيب وأخذ العلاج بانتظام يقللان كثيرا من عدد النوبات ويخففان أيضا من شدة ألمها.
ـ الابتعاد عن مسببات النوبة كالضغوط النفسية والضجيج أو تناول الشوكولاته وغيرها.
ـ وهنالك نوعان من العلاج الدوائي للشقيقة: النوع الأول ما يسمى بالعلاج الوقائي كمثبطات ألبيتا. النوع الثاني هو الأدوية التي تؤخذ خلال النوبة مثل الأسبرين والبندول و«مضادات الالتهاب غير الستيرودية» كالبروفين والفولتارين. وفي حال عدم جدواها في تخفيف الألم يبدأ الاتجاه نحو الأدوية التي تعمل على إعادة الأوعية الدموية لطبيعتها مثل الاريجوتامين والتريبتان (الإميغران) والذي يعمل على إعادة مستوى السيروتينين في الدماغ إلى المستوى الطبيعي مما يساعد بدوره على إعادة الأوعية الدموية إلى حجمها الطبيعي، فيزال عنها التقلص والتمدد المسببان لكل أعراض النوبة. ولقد أمكن أخيرا ترخيص عقار جديد من عائلة الايمغران وخاص بصغار السن ممن دون الثامنة عشرة ويؤخذ عن طريق الأنف بجرعة 10ميللغرام.
وتعطى هذه العلاجات في أي وقت عند بدء النوبة أما الحوامل والأمهات المرضعات فلا ينصحن بها لما فيها من تأثيرات سيئة على الجنين والحمل وحتى على الرضع.
:/15/: :/15/: :/15/: :/1/: :/15/: :/15/: :/15/:
تناول مرضى الشقيقة أو الصداع النصفي لعقار يشمل مادة سوموتريبتان ـ ومادة نابروكسين ـ أكثر فائدة من تناول أحدهما، هذا ما توصل إليه الباحثون من مركز ميرسي للأبحاث الطبية ومركز ريان لعلوم الصداع بالولايات المتحدة. وعلق الدكتور تيموثي سميث الباحث الرئيس في الدراسة التي نشرتها في عدد سبتمبر مجلة «الصداع» الأميركية قائلاً: إن تأثير كلتا المادتين مكمل لبعض في علاج نوبات الشقيقة وهناك تحسن يفوق 45% في حال تناولهما مجتمعتين لزوال الألم خلال 24 ساعة بمقدار 50 ميللغراما للسوموتربتان و500 ميللغرام للنابروكسين، مقارنة بحوالي 29% في حال سوموتربتان و25% في نابروكسين كل عل حدة.
والتعليل الذي ذكره الدكتور تيموثي أن سوموتربتان فعال جداً في تخفيف ألم نوبات الشقيقة لكن هناك مواد أخرى تفرز أثناء النوبة لها تأثيرات التهابية لا يتمكن من القضاء على أثرها مما يؤكد فائدة إضافة أحد الأدوية المضادة للالتهابات كالنبروكسين، وهو ما أثبتت الدراسة على حوالي ألف شخص فائدته.
مرض الشقيقة: الشقيقة هو مجموعة من الأعراض تسبب ألما في أحد جانبي الرأس ونادرا ما يصيب جانبي الرأس معا ويدوم لفترة تتراوح ما بين ساعة إلى ثلاثة أيام. يتميز صداع الشقيقة بألم نابض شديد غالبا ما يكون في منطقة الصدغ أو خلف إحدى العينين أو خلف الأذن، تصاحب الألم اضطرابات معوية كالشعور بالغثيان والقيء كما تصاحبه اضطرابات بصرية وسمعية كالتحسس الزائد من الضوء والصوت. وقد يصاب المرء به في أي وقت خلال اليوم وغالبا ما تكون الإصابة به في الساعات المبكرة من النهار. تصاب النساء بالشقيقة أكثر من الرجال وبين كل أربعة أشخاص هنالك ثلاث سيدات مصابات بالشقيقة، وقد تبدأ نوبات الصداع بين عمر الخامسة عشرة والخامسة والأربعين، وتكون نوبات الصداع عند الكبار أقل عددا وأخف بأسا.
نظريات وأسباب: هنالك ثلاث نظريات حول مسببات نوبات الشقيقة، وهي:
أولا، نظرية تدفق الدم:يحدث المرض بتمدد الشرايين والأوردة الدماغية الكبيرة وتقلص الأوعية الدموية الصغيرة التي تنقل الدم من الشرايين إلى الأوردة، فتمنع وصول الدم إلى لحاء المخ فتحدث الاضطرابات البصرية والسمعية والشعور بالدوران، ويحدث الشعور بالألم لضغط الشريان المتمدد علي العصب المجاور له.
ثانيا، نظرية التغيرات الكيميائية: وبالأخص مادة السيروتينين المسؤولة عن توصيل الرسائل العصبية بين خلايا المخ، فعند وجود أي اضطراب في هذه المادة تبدأ بإرسال الأوامر بالتمدد والتقلص لشرايين وأوردة المخ.
ثالثا، نظرية الوراثة: أكتشف حديثا الجين المسؤول عن توريث مرض الشقيقة والذي من خصائصه قدرة التحكم على خلايا معينة في المخ مسيطرة على أجزاء معينة من الجسم كالأعصاب البصرية والسمعية والحسية.
كما توجد عوامل مساعدة لحدوث النوبات مثل اضطرابات النوم، الضغوط النفسية والقلق، الأضواء الساطعة والضجيج، تغيرات الطقس، تناول الشوكولاته وبعض أنواع الجبن، والتدخين. كما يلعب الهرمون الأنثوي دوراً أيضا، لذلك عادة ما تأتي النوبات قبل أو خلال أو بعد الدورة الشهرية أو مع تناول أقراص منع الحمل أو عند بدء سن اليأس.
وتتميز نوبات صداع الشقيقة بعدة مراحل ويستطيع الطبيب تشخيص المرض على أساس وصف نمط النوبات ومدى تكرارها والأعراض المصاحبة للصداع. وينقسم صداع الشقيقة إلى ثلاثة أنواع، ولكن الشائع هنا نوعان فقط، وهما الشقيقة الكلاسيكية والشقيقة العادية أو الشائعة.
مراحل النوبة: وتحدث نوبات الشقيقة على خمس مراحل:
1ـ مرحلة الإنذار المبكر: وتبدأ هذه المرحلة قبل مرحلة المعاناة بساعات أو بيوم واحد ويشعر المريض ببعض الأحاسيس المنذرة بقرب النوبة كالشعور بالإجهاد غير العادي، التثاؤب بكثرة، تقلبات في المزاج كالغضب أو الابتهاج الشديد أو الشعور بالكآبة أو الرغبة بتناول أطعمة معينة.
2 ـ مرحلة الأورة: ويشعر فيها المريض بالاضطرابات البصرية والسمعية أو العصبية بصورة تدريجية وبطيئة وتسبق مرحلة المعاناة والألم بحوالي ثلاثين دقيقة، ويشاهد فيها المريض عتما وامضا، أو خطوطا متعرجة فضية اللون تسبح في مدار البصر وقد يفقد المريض بصره لدقائق بعد ذلك (وهذا ليس شائعا) أما الاضطرابات السمعية فتتمثل في سماع أصوات داخل الرأس كالدمدمة والهمس وقد يشعر البعض بدوار، وأما الاضطراب العصبي فيحدث على شكل وخز وتنميل في الوجه، أو برودة في الذراع والوجه بما في ذلك الفم واللسان، ويتميز النوع الكلاسيكي بهذه المرحلة، وتخلو الشقيقة الشائعة من هذه المرحلة.
3 ـ مرحلة المعاناة والألم: يبدأ الإحساس بالألم بعد زوال الأعراض السابقة والذي يتمحور حول منطقة الصدغ أو خلف العين أو الجبهة، وهو عادة ما يبدأ كانزعاج ثم يتطور إلى وجع ثم الم شديد نابض وهو دائما مستقر في جزء واحد من الرأس قد يكون الأيمن أو الأيسر أو قد ينتقل بينهما في النوبة الواحدة، وقد يبدأ الألم عند البعض من مؤخرة الرقبة ويتحرك صاعدا الى الجبين أو العكس. ومع ازدياد الألم يبدأ فقدان الشهية والدوار والقيء والغثيان، وتصبح الأضواء والضجيج وأحيانا الروائح غير محتملة.
4 ـ مرحلة انحسار النوبة: كما يبدأ الألم ببطء ينحسر ببطء. القيء خلال النوبة من العوامل المساعدة على انحسار النوبة، كما يعتبر النوم لبعض الوقت من أكثر الأمور فاعلية لإنهاء النوبة.
5 ـ مرحلة ما بعد النوبة: وتختلف من شخص إلى آخر فمنهم من يشعر بالراحة والبهجة والانتعاش ومنهم من يشعر بالإنهاك والتعب والفتور.
يتساءل الكثير عن الأعراض التي تحتم الذهاب إلى الطبيب للتشخيص والعلاج. وتوصي إرشادات المؤسسة القومية الأميركية للصداع بوجوب التشخيص في حال تكرار نوبات الصداع لثلاث نوبات وأكثر خلال الشهر الواحد، وان كان يؤثر على النشاط اليومي أو العملي أو الدراسي، وفي حال حدوث القيء والغثيان والاضطرابات الحسية الأخرى. العلاج: إن الاعتقاد السائد بأنه لا شفاء من الشقيقة غير صحيح، ان الالتزام بإرشادات الطبيب وأخذ العلاج بانتظام يقللان كثيرا من عدد النوبات ويخففان أيضا من شدة ألمها.
ـ الابتعاد عن مسببات النوبة كالضغوط النفسية والضجيج أو تناول الشوكولاته وغيرها.
ـ وهنالك نوعان من العلاج الدوائي للشقيقة: النوع الأول ما يسمى بالعلاج الوقائي كمثبطات ألبيتا. النوع الثاني هو الأدوية التي تؤخذ خلال النوبة مثل الأسبرين والبندول و«مضادات الالتهاب غير الستيرودية» كالبروفين والفولتارين. وفي حال عدم جدواها في تخفيف الألم يبدأ الاتجاه نحو الأدوية التي تعمل على إعادة الأوعية الدموية لطبيعتها مثل الاريجوتامين والتريبتان (الإميغران) والذي يعمل على إعادة مستوى السيروتينين في الدماغ إلى المستوى الطبيعي مما يساعد بدوره على إعادة الأوعية الدموية إلى حجمها الطبيعي، فيزال عنها التقلص والتمدد المسببان لكل أعراض النوبة. ولقد أمكن أخيرا ترخيص عقار جديد من عائلة الايمغران وخاص بصغار السن ممن دون الثامنة عشرة ويؤخذ عن طريق الأنف بجرعة 10ميللغرام.
وتعطى هذه العلاجات في أي وقت عند بدء النوبة أما الحوامل والأمهات المرضعات فلا ينصحن بها لما فيها من تأثيرات سيئة على الجنين والحمل وحتى على الرضع.
:/15/: :/15/: :/15/: :/1/: :/15/: :/15/: :/15/:
- الملك عمادمشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 760
نقــــاط السمعــــة : 4
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 31
المزاج :
الدولة :
الأوسمة :
الإقامة : الجزائر
رد: صداع الشقيقة يصيب النساء أكثر من الرجال
2010-05-04, 00:23
السلام عليكم ،،،،
شكرا على المجهود و بارك الله فيك
ننتظر جديدك
شكرا على المجهود و بارك الله فيك
ننتظر جديدك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى