حين يصبح الإسلام تخلفا
2013-08-22, 21:49
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه بالحق الى يوم الدين
قضية موضوعنا اليوم هو المجتمع وتغيير الافكار وغسل الادمغة
عندما يصير المعروف تخلفا ويصير المنكر تقدما
حيث في زمننا هدا صار المتدين الطيب الدي يتبع طريق الله متخلفا ومتشددا لايواكب العولمة وتفكيره قديم فقط لانه طبق امور اوجبها الله
وصار العلماني الدي يكثر من الحريات بدعوى تقدم العصر متقدما في تفكيره حتى وان خالف تفكيره مايرضي الله وسنة نبييه
وتعدد مظاهر وصف المعروف بالتخلف والمنكر بالتقدم في مجالات عديدة
وساتطرق في موضوعي الى الفرق بينهما
فالعلماني المتحرر الدي يريد ان يكون الدين على هواه وان يواكب نفسيته الامارة بالسوء
يريد ايهام الجميع ان دينه الحق وانه محب للدين لكن يكون دالك قولا وليس فعلا
يحب الدين في الامور التي لا تخصه
بينما الامور التي يخالفه فيها الدين هو رافض لها
تجده يحاول ان يطبق فكرته على جميع الناس حتى لو كان الامر بالكدب والبهتان
حيث في الغالب تجده مريض نفسيا بمرض التحرر والانا
هدفه واحد اقناع الناس بافكاره الجاهلية التي لا غاية لها
كالدي يزرع الشوك في رمال شاطئ البحر منتظرا ان تثمر بطيخا احمر ظنا منه انه على حق
يستحب المحضور ويعتبره عادي وهيين رغم انه محرم ويستغل هدا الامر كسلاح ضد داك المتدين
ونسي انه يحارب الله اما المتدين فهو يطبق فقط ما امره الله
نسي هدا الدي يصف نفسه بالتقدم انه على حرب مع الله اولا قبل ان يكون مع المتدين
كمن يدخن سيجارة ظنا منه انه بتدخينه سيتحدى الطرف الاخر بينما يتحدى فقط نفسه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه بالحق الى يوم الدين
قضية موضوعنا اليوم هو المجتمع وتغيير الافكار وغسل الادمغة
عندما يصير المعروف تخلفا ويصير المنكر تقدما
حيث في زمننا هدا صار المتدين الطيب الدي يتبع طريق الله متخلفا ومتشددا لايواكب العولمة وتفكيره قديم فقط لانه طبق امور اوجبها الله
وصار العلماني الدي يكثر من الحريات بدعوى تقدم العصر متقدما في تفكيره حتى وان خالف تفكيره مايرضي الله وسنة نبييه
وتعدد مظاهر وصف المعروف بالتخلف والمنكر بالتقدم في مجالات عديدة
وساتطرق في موضوعي الى الفرق بينهما
فالعلماني المتحرر الدي يريد ان يكون الدين على هواه وان يواكب نفسيته الامارة بالسوء
يريد ايهام الجميع ان دينه الحق وانه محب للدين لكن يكون دالك قولا وليس فعلا
يحب الدين في الامور التي لا تخصه
بينما الامور التي يخالفه فيها الدين هو رافض لها
تجده يحاول ان يطبق فكرته على جميع الناس حتى لو كان الامر بالكدب والبهتان
حيث في الغالب تجده مريض نفسيا بمرض التحرر والانا
هدفه واحد اقناع الناس بافكاره الجاهلية التي لا غاية لها
كالدي يزرع الشوك في رمال شاطئ البحر منتظرا ان تثمر بطيخا احمر ظنا منه انه على حق
يستحب المحضور ويعتبره عادي وهيين رغم انه محرم ويستغل هدا الامر كسلاح ضد داك المتدين
ونسي انه يحارب الله اما المتدين فهو يطبق فقط ما امره الله
نسي هدا الدي يصف نفسه بالتقدم انه على حرب مع الله اولا قبل ان يكون مع المتدين
كمن يدخن سيجارة ظنا منه انه بتدخينه سيتحدى الطرف الاخر بينما يتحدى فقط نفسه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى